2009/03/03

صور نادرة لفلسطين في العهد العثماني .الصور ....................من 51 إلى 100

:بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

الصورة الحادية والخمسون
حفل افتتاح محطة قطارات حيفا مع دعاء عام 1905




http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-6/Yxc53959.jpg

الصورة الثانية والخمسون:

خط القدس - يافا




http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-6/v3D54055.jpg

الصورة الثالثة والخمسون:

صورة تذكارية لمحطة قطارات حيفا عام 1905 ويظهر فيها السلطان.





http://www.kll2.com/upfiles/81354333.jpg

الصورة الرابعة والخمسون:

حيفا ومحطة القطارات 1905





http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-6/OM554447.jpg

الصورة الخامسة والخمسون:

ميناء حيفا وتحميل القاطرات





http://www.kll2.com/upfiles/zIT54573.jpg

الصورة السادسة والخمسون:

المهندسين الالمان في العهد العثماني في محطة قطارات حيفا




http://www.kll2.com/upfiles/y7E54815.jpg

الصورة السابعة والخمسون:

ثلاث جنود اتراك مقابل برج داود في القدس





http://www.kll2.com/upfiles/oYa78461.jpg

الصورة الثامنة والخمسون:

الخيام البيضاء عام 1915 ويعتقد انها خلال حملة السويس





http://www.kll2.com/upfiles/lB478673.jpg

الصورة التاسعة والخمسون:

الوجوه القادمة الى القدس من المدينة المنوره عام 1914






الصورة الستون:

الجنود الاتراك في العرض








الصورة الحادية والستون:

جنود بريطانيون معتقلون في معركة غزة الاولى عام 1917






الصورة الثانية والستون:

جمل النقل عام 1915





الصورة الثالثة والستون:

جمال باشا العظيم على شاطيء البحر الميت بتاريخ 3/5/1915




الصورة الرابعة والستون:

الفرقة التركية على شواطيء حيفا عام 1898





الصورة الخامسة والستون:

وصول الحجاج الى القدس من المدينة المنوره بتاريخ 24/12/1914



الصورة السادسة والستون:

المدرسة الصالحية في القدس عام 1916

. .


الصورة السابعة والستون:

قبة الصخرة (مسجد عمر) عام 1914

. .


الصورة الثامنة والستون:

مطبعة لصحيفة الصحراء - بئر السبع-فلسطين عام 1917




الصورة التاسعة والستون:

الهلال الاحمر للاغاثة - القدس-1917






الصورة السبعون:

مسجد في يافا بناه حسن بيك-1917-فلسطين






الصورة الحادية والسبعون:

فلسطين





الصورة الثانية والسبعون:

الخياطة العسكرية - بئر السبع-1917

.


الصورة الثالثة والسبعون:

عزت باشا في جامع عمر (قبة الصخرة) عام 1917




الصورة الرابعة والسبعون:

قبة الصخرة المشرفة




الصورة الخامسة والسبعون:

مدفع مضاد للطائرات في تل الصحراء عام 1917-فلسطين




الصورة السادسة والسبعون:

عثماني على الخيل-فلسطين




الصورة السابعة والسبعون:

بهجت بيك-1917-فلسطين




الصورة الثامنة والسبعون:

انفر باشا متجها الى القدس عام 1916




الصورة التاسعة والسبعون:

في الطريق الى قناة السويس عام 1914




الصورة الثمانون:

الفلسطيينون على قرية التلة بوجود العلم العثماني







الصورة الحادية والثمانون:

رحيل جمال باشا -1917-القدس





الصورة الثانية والثمانون:

الفرسان-1917-فلسطين

هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 1024x779.


الصورة الثالثة والثمانون:

انفر باشا زائرا الى المسجد في القدس




الصورة الرابعة والثمانون:

حمل العلم المقدس من المدينة الى القدس الشريف عام 1914 بواسطة الشريف



الصورة الخامسة والثمانون:

انفر باشا في السيارة القادمة الى القدس عام 1916




الصورة السادسة والثمانون:

بئر السبع عام 1917-فلسطين




الصورة السابعة والثمانون:

الغزالون العسكريون في مدرسة سان جورج في القدس عام 1917





الصورة الثامنة والثمانون:

تدمر ..بعيدة المنال لاجل القلعة التركية




الصورة التاسعة والثمنون:

جمال باشا يفتتح بئر السبع للموارد العادية عام 1917





الصورة التسعون:

الحادث الذي وقع في وادي سرار-بئر السبع-1917




يتبع......................................... ..... ..............

الصورة الحادية والتسعون:

القدس عام 1917





الصورة الثانية والتسعون:

المفتي والحاكم وغيرهم من مسؤولي الاتراك في القدس-فلسطين




الصورة الثالثة والتسعون:

سراي في بئر السبع عام 1917-فلسطين




الصورة الرابعة والتسعون:

ضباط اتراك يزورن قبة الصخرة




الصورة الخامسة والتسعون:

رتب عليا من الضباط الاتراك يزورن مسجد القدس




الصورة السادسة والتسعون:

مكتب تركي-فلسطين




الصورة السابعة والتسعون:

تفريغ الحبوب على الشاطيء عام 1917




الصورة الثامنة والتسعون:

الفيلق العربي المتطوع يغادرون الى الجبهة 1916




الصورة التاسعة والتسعون:

مركز اسعاف العريش عام 1916




الصورة المئة:

كوفنتري يقود الى محطة القدس من الموارد العادية 1916

.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق