2008/10/27

آراءكم حـول ثقافتنا وسلوكياتنا آباءً وأبنـاءً سـواءً بسـواء

بسم الله الرحمن الرحيم

نهدف من خلالها وبنص مسؤول توثيق ملخص نقاشاتنا التي واجهتنا
وما زالت تواجهنا يوماً بيوم بل لحظةً بلحظة
والحال زي بعضـــــــــه .... وكلنا في الهم شرق


أرى أن تكون لِكُل مِنَّا عودة على معظم المواضيع التي نوقشت سابقا

من مصادر مختلفة ليوثق كل منا نصاً بجهده الذي يستطيع
ونخلص بنتائج قيمة وموجزة من منطلق شرعنا الإسلامي الحنيف
على إعتبار أنَّ الشرع لجام المؤمــــــــــــــن
لعلنا بعدها نتمكن بأن نشرع بالتطبيقات
حولها كل بذاته وتفعيلها حيث تواجده
وأعنــــــــــــي ما أقولـــــه..... لطالما كلنا في الهم شرق
فبغض النظر عن إختلاف التوجهات والموقع الجغرافي
آخذين بعين الإعتبـــــــــــــار
* تعاليم شرعنا الحنيف وإدراكنا لتفهم المعلومة من الدين بالضرورة
* مراعتنا عاداتنا وتقالينا السويَّة

* مسؤولية الآباء وواجبات الأبناء

* مستوى القدرات والكفاءات والظروف التي نعيشها

* مراعاة واجب الحال والواقع من منطلق شرعي حول:...

1- تسلط الآباء...
( تعبير قد يكون مجحف بحقهم
وقد يكون منصف بحق أبنائهم إلى حد ما )

2- حرية الأبناء... آخذين بعين الإعتبار الوسطية كوننا أمةً وسطا
بحيث لا يموت الذئب ولا تفنى الغنمات
بمعنى غض الطرف في بعض الحالات
* ضرورة أن يُلزِم الأباء أبنائهم أحياناً بقرارهم بحكم المسؤولية
" شاء من شاء وأبى من أبى "
ولإعتبارات أن المسؤولية ستقع على عاتق الآباء
مع إستيعاب الأبناء بتوجه الآباء أحياناً
على السمع والطاعة وتداركاً منهم لأن لا يعقوا والديهم
( قد تكون هذه مسألة في غاية التعقيد
فيتطلب من الآباء العقلانية في أسلوب إحتوائها )

على الآباء مراعاة كبت الأبناء في البيت في المدرسة...وفي المجتمع "
" أهـــل مكــــة أدرى بشعـــابهـــــــا "

* نود التركيز حول السلوكيات بشكل عام وخاصةً الشاذة منها
وما يخفى عليكم على سبيل المثال لا الحصر مثل: ............
* التدخين
* المشاكسات والسلوكيات
* صديق/ة الســـوء
*التقليد الأعمى برولاندو وجيفارا ونانسي عجرم
وغيرهم
"عنزة ولو طارت "

*عقـــــــوق الوالديـــن
*التخـــــلف الدراســـي
*عدم إحترم المعلـــم /ة
* الإقتداء بشخصية غير مسلمة... أو نحو ذلك "

أستــــــــــــــدرك...
بودي أن أتلقى ردود مسؤولة وموجزة ملخصة بنقاط فقط

* كرد الوالد /ة كولي أمر من موقع المسؤولية
* وكردود الإبناء كأبناء من واقع السمع والطاعة
بما لا يتنافى وشرع الإسلام

الإبناء بطبيعة الحال ممن قد بلغوا
سن ألـ 14 " سن البوغ فسيولوجياً "
ومن بلغ سن الإداراك لنحمل المسؤوليات
من سن ألـ 16 سنة أو 18 سنة

وقد يكون أقل من ذلك أو أكثر بقليل
فهذه مسألة نسبية إلى حد ما
وقد نعتمد مسؤولية الاباء على الأبناء سارية المفعول
إلى أن يتحملوا مسؤولياتهم كاملةً

***********
لطالما هذه مسائل تواجهنا جميعاً فأرى لا بد لنا من أن نتواصل
لنتمكن فس نهاية المطاف أن نخلص بنتيجة تلزمنا جميعاً
إلى حد ما ... بما لا يتنافى مع شرعنا وعاداتنا وتقاليدنا

والله ولي التوفيق
ولنا لقــــــــــــــــــــــاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق