بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في هذا اللقاءستكون لنا كلمة لا بد لنا من بيانها.
تقدمـــــــــــــــــــــة
لطالما كلنا في الهم شــــــــــرق
الغريب أن عامة الناس في الكلام ذيبك وفي التنفيذ والتطبيق سيبك
عجبا والله أمرغريب وتجاهل للواجبات قد يكون في كل مدينة وقرية ومخيم
بل في كل حارة وزقة وحوش . ولا نعمم بطبيعة الحال...... ومن يدري!
لِيُقرَعُ الجرس في كل موقع ممن ذكرنا
نناشد مؤسساتنا لعمل شيء راتب لتطوير القرية أو المدينة ولنفعل التواصل معهم مباشرة
ليكن شعارنا هو:................. منكم وإليكم والسلام عليكم
الذي يظهر هناك حسابات وتحسبات يتخوف منها البعض بشأن الإقدام بمبادرة للتواصل فيما بينهم!!!
الذي يظهر هناك حسابات وتحسبات يتخوف منها البعض بشأن الإقدام بمبادرة للتواصل فيما بينهم!!!
نتوق من خلال هذا التواصل أن نجدد تحفيز الهمم وعلى الأقل أن تكون المبادرات الذاتية
كل في حوشه أو حارته أو حتى حول بيته
ليقل كل منـــا :
لطالما سكان حارتنا متواصلون ومهتمون بتفعيل وتحسين مظهر حارتنا
فاعتبر الخطة بدأت تنموا وتزدهرفسأنتظر تواصل غيري مع بعضهم البعض
وأملي أن تنتقل هذه الظاهرة بالتدريج وصدقوني ما زلت مصراً لأن أجعل من حارتنا أجمل حارة في .....
من شان أخليكم تعمــــلوا حاراتكـــم أجمل منها ستكون لنا خطة مستقبلية لعمل
قاعة للمناسبات في حارتنا وكمان ألعاب للأطفال وزراعة....ألخ
فبالنسبة لنا بالفعل باشرنا بتفعيلها على مستوى حارتنا والأمور إلى حد ما تسير على ما يرام
ولم تتوقف منذ تاريخ اللقاء الأول وقرييبا سننقل لكم صورا لتغير ديكور حارتنال
عل هذه العدوى تنتشر في حارات أخرى تحتاج لصيان ةكما إنتشرت ظاهرة الزينة في شهر رمضان المبارك
بإنارة وتزيين الحارات والمنازل والمحال بالمصابيح الكهربائية واللوحات والحبال والأشكال الألكترونية المبهرة
في قرانا ومدننا ومخيماتنا
******************************
الســــــــــــــــــــــــؤال
الســــــــــــــــــــــــؤال
هل يوجد من قام منكم بعمل صندوق لتجميع الخبز الفائض أو باشر بمشروع آخر؟
الطلــــــــــــــــــب
الذي قام منكم بعمل الصندوق أو أنجز أمر آخر في حارته
عليه أن يتابعة يوماً بيوم وأجره على الله
وجهــــــة النظـــــــــر
ما زلنا نرغب بسماع وجهات نظركم أينما كنتم وحيثما حللتم
وما هي وجهات نظركم لتنشيط فعاليات العمل التطوعي
من خلال مشروعنا للرابح الأكبر
وإلى أن ألتقي معكم واللقاء الرابع
وسلامتكـــــــــــــــــــــــــــــم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق