2008/07/03

~*¤§¤* الإجراءات الأولية بخصوص التشخيص والشروع في عملية التحقيقات *¤§¤


بسم الله الرحمن الرحيم


اللقــــــاء رقـــم .... (3 )
في هذه المرحلة تتخذ الإجراءات الأولية في حق من تم إعتقاله كمدخل قبل البدء في التحقيق وفي مركز التوقيف-المسكوبية "מגרש הרוסי "
تؤخذ الأمانات والهوية الشخصية والحزام والأدوات الحادة والساعة وتؤخذ له صورة فوتوغرافية مع لوحة توضع على صدرة ...تحمل الإسم والتاريخ ورقم الإعتقال فتؤحذ بصماته ووزنه وطوله والعلامات الفارقة في جسده وحالته الصحية والتركيز على العلامات البارزة في جسده.
قد يجلس مع المعتقل خبير نفساني ليمحص وليتدارس حالتة من الألف إلى الياء...هذا من يمثل أمام المعتقل "حمامة السلام "هههههههه في ظاهره الرحمة ومن قبله فيه العذاب. لما في ذلك من أهمية لدى المخابرات الهدف منه التركيز عليه بأسلوب هاديء فيتم إكرام الأسير بعرض شراب أو سيجارة عليه ونحو ذلك
وعادةً ما تطرح على المعتقل عدة أسئلة للتعرف على سيرته الذاتية و كونه يعرف اللغة العبرية أوغيرها من اللغات وللتعرف على قدر كاف من المعلومات حول أسرته وأقاربه وأصحابه ونشأته وما إلى ذلك.بغرض أخذ طرف خيط ولإنتزاع أكبر قدر ممكن من الإعترافات وفي أقل زمن ممكن .وتوقيعه عليها ا لإعتمادها في المحكمة ضده ومن ثم قد يغلق ملف التحقيق .... أو يتم فتح أبواب جديدة قد تكون أصعب على المعتقل من حيث يدري أو لا يدري
وجدير بالذكر بأن يتم إرسال المعتقل خلال فترة التحقيق لزنزانه إنفرادية أو جماعية فيها معتقلين أمنيين أو مدنيين أو من المعارف وأحد أقربائه وقد تكون مختلطة ومختلقـــــــــــة لإعتبارات أمنية هامة تتعلق وظروف كل معتقل
فهنا قد يلتقي بعصفور " عميل" فيثرثر معه ويدلي بمعلومات أو يشير لطرف خيط ينفله العصفور بدوره للمحقق وقد يتظاهر العصفور بالمسكنة وإن كان طفلاً أو عجوزاً فتكون نتائجا وخيمة على الأسير لتسهل المهمة على المخابرات واختصار الوقت على المحقق.وقد يلتقي الأسير بصاحب أو عضو في المجموعة ليتم بينهما تبادل الحديث فيكون على مقربة منهم عميل أوجهاز مسجل قد تستطيع المخابرات الحصول على معلومات تدين المعتقل ليواجهونه بها
والذي كنت أعرفه قبل فترة إعتقالي بأن هناك قاعدة حسيّة توخذ بعين الإعتبار...ففي مثل هذه المواقف يوجب على المعتقل أخذ الحيطة والحذر من باب الحس الأمني وعدم الكلام زيادة عمّا تم الإعتراف عنه لدى المحقق
فبالنسبة للمثقفين والواعين لمثل هذه المواجهات ممن هم أصحاب تجربة لا تنطلي عليهم الأساليب التي تتبعها المخابرات. ومن الصعوبة بمكان أن تنزع منهم الإعترافات بسهولة
وجدير بالذكر بمن لم يتم أخذ حق ولا باطل معهم من المعتقلين وعلى مدار فترة التحقيق التي يمكن أن يبقى فيها المعتقل في مركز التوقيف لمدة قد تصل لـ 45 يوم وليلة ليتم نقله لمركز التحقيق العسكري صرفند ليواجه أكبر المحققين وأشرسهم فعلى المعتقل أن يتوجه إلى الله ويتذرع له فهو حسبه فهو نعم المولى ونعم الوكيل وهناك معاملة مميزة وتصعيد للتفنن في أساليب التعذيب وكل وجه وما يلبقله هههههههههه
وفي حالة صمود المعتقل وعدم الإدلاء بأية إعترافات تذكرقد يتم توقيفه إدارياً " القانون 111 " ليبقى وديعة أو رهينة بدون محكمة لدى مصلحة السجون العامة ولمدة ستة أشهر أو أكثر ....
وهذا قرار صعب وواقعه سيء للغاية على الأسير وذويه وقد يأتي الأمر بالإفراج عنه بشكل مفاجيء وهو بين زملائه وربما يستمر توقيفه لفترات متتابعة فيكون كالمعلق ما بين الأرض والسماء إذا صحّ لنا أن نقول ذلك فمنهم من يطول به الحال لسنوات حسب النص للقانون الإداري 111 .
وقد يسمح أو لا يسمح للمحامي وللصليب الأحمر الدولي لأن يلتقوا به فيتعلق الأمر وظروف وضعه الأمني ومستلزمات التحقيق كونها استوفيت أم لم تستوفى حيث تقرر وجهة السجن الذي سيستقر فيه الأسير الإداري على وجه الخصوص فيفتح لهم ملفاً سّرياً ولا تقدم لهم لائحة إتهامات لإعتبارات منية تدّعيها المخابرات الإسرائيلية فيمنعون هم ومحاموهم من الإطلاع على هذا الملف السّري
وعادة من توجه لهم لائحة الإتهام بتم نقلهم لسجن الرملة المركزي لمعتقلي القدس وإخواننا من عرب ألـ 1948 وقد يرسل الأسير بدايةً ( " للإكسات" التي هي أكبر سعة من الزنزانة وأفضل ) وتعتمد فترة بقاءه فيها حسب التعليمات لدى إدارة السجن والتي تتسلمه كضيف دائم بعد إنتهاء مرحلة التحقيق مه وقد يستقر وجوده في الإكسات لفترة مؤقتة تتعلق والإجراءات المعمول بها لدى إدارة السجنً فيتم إرساله في نهاية المطاف للقسم برفقة السجان" סוהיר " حيث يتوجه به السجّان لمخزن السجن ليتسلم عهدته من بطانيات وملابس وغيارات وبابوج وطاقية وصابون وورق التواليت وكأس وملعقة ومعجون الأسنان مع الفرشاية ونحو ذلك فيضعها في بطانية ويحملها " يعتلها" على ظهرة متوجهاً نحو القسم . هنا الكل سواسية كأسنان المشط ما في فرق بين طبيب ومهندس ومحامي وعامل ههههههههه والحق يقال الكل يدخل القسم وهو يضحك على حاله ويستسلم لقدره بعد أن يكون قد لبس بنطالاً وقميصاً وبابوج من لباس السجن للون البني
وعادة يكون المعتقلون في غرفهم فهنا يكون المشهد المثير فمن الغرف ترغب به لأن يكون ضيفاً عندها وأخرى قد لا ترغب حيث هناك إعتبارات عامة تتعلق حسب المعرفة عن توجهه التنظيمي أو العقائدي أو كونه قريب أو صديق أو شخصية مهمة .أو أن يكون صيداً ثميناً لأن يتم تأطيره وكما يقولون الفيلة للي بفيلها والفهيم بيفهمها وهي طايرة!!!
وهذا متبع في السجون ومتعارف عليه بين الفصائل وأمر طبيعي ومستوعب على وجه العموم....وبدون أدنى شك الغرفة التي سيستقر فيها المعتقل النزيل الجديد تحدد حالته النفسيته ويعتمد على قوة أو ضعف شخصيته ونسبة وعيه وجهله بين المعتقلين.. وهناك مواقف وحدث ولا حرج من الصراعات وإثبات الشخصية وهذه ظاهرة دارجـــة ومستوعبة بين الشباب من جميع الفصائل كذلك الأمر في داخل المعتقلات الإسرائيلية
.ولا داعي للدخول في عمق التفاصيل والحيثيات.حيث لكل شخص أو فصيل خصوصياته وأحياناً تحصل تنقلات بين الغرف مبرمجة لترتيب نزلاء كل غرف القسم أو بعضها بقرار تعسفي من إدارة السجن أو بطلب طوعي من اللجنة الممثلة للمعتقل بين الفينة والأخرى وقد تكون حسب المتطلبات التي تقررها لجنة القسم لسبب أو لآخر
بمعنى قد لا يستطيع الأسير أن يبقى متواجداً لفترة طويلة في غرفته كما يشاء وحسب المصلحة العامة يكون تواجده ولإعتبارات قد يراها فصيله المنتمي إليه عدى عن حالات مستثناه قد تثبت في غرفة واحدة وقد يتنقل حسب رغبته لسبب أو لآخر
فهنا يتلقى المعتقل النزيل الجديد العناية الخاصة ويتمتع بالكرم العربي فيستقبله الشباب ويهيئون له المتطلبات الأولية للراحة بترتيب لوازمه وفراشه وخزانته ليصبح حاله كحالهم ويجلسون معه للتعارف والإحتفال به ويحيطونه علماً بقوانين المعتقل والنظام المعمول به من طعام وشراب وعدد "ספירה"
ويستضاف لثلاثة أيام ثم يلتزم ببرنامج نظافة الغرفة وجليّ الصحون وأدوات الطعام فيستقر به الحال وخلال فترة إستضافته يكون قد تعرف على الجميع في الغرفة
ومن خلال فترة النزهة "תיולים" في الساحة " חציר "...والمطبخ" מטבח "... والمكتبة " ספריה" ...والزيارت "ביקורים" وما إلى ذلك وعادة تكون النزهة ما بين ساعة إلى ساعة ونصف تحددها طبيعة العلاقة ما بين الفصائل وإدارة السجن.
وفي هذه المرحلة ... يسمح له بالزيارات المنتظمة كنزيل في السجن من الدرجة الأولى كما ويتصل بمحاميه وبالصليب الأحمر الدولي عند الضرورة...ومن ثم يتسلم لائحة الإتهام من محاميه والتي تمثل مجموع التهم الموجهة ضده وموعد الجلسة الأولى حيث يمثل من خلالها أمام قضاة ثلاثة في محكمة اللد العسكرية إلى أن يصدر قرار الحكم بحقة بعد عدد من الجلسات وقد يستغرق ذلك وقتاً كبيراً.
إلى هنا نكون قد أعطيناكم من خلال هذه اللقاءات الثلاثة الأولى وجهة نظر عامة حول مجريات مرحلة الإعتقال من بداية المواجهة لمرحلة المداهمة وعملية الإعتقال ومروراً بمرحلة التحقيق ووصولاُ إلى القسم الذي يستقر فيه المعتقل "الأسير" بين إخوانه ورفاق دربه من جميع فصائل الثورة
إستـــــدراك :.... نقل من المصدر
الاعتقال الإداري هو سياسة قديمة حديثة انتهجتها السلطات الإسرائيلية ولا زالت ضد المواطنين الفلسطينيين ،وتستند إجراءات الاعتقال الإداري المطبقة في إسرائيل والأراضي المحتلة إلى المادة (111) من أنظمة الدفاع لحالة الطوارئ التي فرضتها السلطات البريطانية في سبتمبر /أيلول 1945
ولقد استخدمت السلطات الاسرائيلية هذه السياسة وبشكل متصاعد منذ السنوات الأولى لاحتلال الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967 ،
ولقد أصدرت السلطات الإسرائيلية العديد من الأوامر العسكرية لتسهيل عملية الاعتقال الإداري كان منها القرار 1228 والصادر بتاريخ 17/3/1988 .
والذي أعطى صلاحية إصدار قرار التحويل للاعتقال الإداري لضباط وجنود أقل رتبة من قائد المنطقة .
وجدير بالذكر أن الأسرى الاداريين بمعظمهم موجود فى المعتقلات كالنقب وعوفر ومجدوا .
وللتوضيح فالاعتقال الإداري هو اعتقال بدون تهمه أو محاكمة، يعتمد على ملف سري، وأدلة سرية لا يمكن للمعتقل أو محاميه الإطلاع عليها،
ويمكن حسب الأوامر العسكرية الإسرائيلية تجديد أمر الاعتقال الإداري مرات غير محدودة حيث يتم استصدار أمر إداري لفترة أقصاها ستة شهور في كل أمر اعتقال قابلة للتجديد بالاستئناف.
ويؤكد مركز الأسرى للدراسات بأن معظم المعتقلين الإداريين هم معتقلو رأي وضمير تم اعتقالهم نظرا لاعتناقهم أفكار وأراء سياسية بحتة .
كما وأن عدداً كبيراً من المعتقلين الإداريين تعرضوا لفترات طويلة من التحقيق ولم تثبت ضدهم أي تهم أمنية او مخالفات يعاقب عليها القانون . فدولة الاحتلال عمدت إلى تحويل أعداد كبيرة من الفلسطينيين إلى الاعتقال الإداري وتجديد مدة الاعتقال لبعضهم لفترات متتالية وصلت في بعض الأحيان لخمسة عشر مرة متتالية متذرعة بوجود ملفات سرية
وهذا الإجراء هو إجراء تعسفي تلجأ إليه السلطات الإسرائيلية كإجراء عقابي ضد أشخاص لم تثبت ضدهم مخالفات أمنية . في حين تدعي السلطات الإسرائيلية انه إجراء وقائي احترازي .
فأجهزة الأمن الإسرائيلية جددت الاعتقال الإداري ست مرات على التوالي بحق الاسير تيسير عيسى ابو مفرح من سكان بيت لحم
وللمرة السابعة على التوالي بحق الشيخ يوسف العارف "61 عاما" من مدينة نابلس، وخمسة عشرة مرة على التوالي بحق الأسير رائد قادري .
وعشر مرات بحق الاسير ربيع قاسم راغب السعدي 22 عاما من مخيم جنين دون تهمة او محاكمة .
وللمرة السابعة بحق الأسير وليد أبو راس ،
.............كما وطالت هذه السياسة الأسيرات فقد جددت سلطات الاحتلال الاعتقال الإداري للأسيرة عطاف عليان وغيرها من الأسيرات .
والســـــــــــــــــلام
يتبـــــــع في اللقاء رقـــم .... ( 4 )

هناك 3 تعليقات:

  1. مشكور
    التعقيب وانهمار التساؤلات بعد التفرغ قريبا

    ردحذف
  2. 1) هل هناك من يعترف بتهم المخابرات؟ ما موقف تنظيمه منه؟ هل يعترف على اصحابه تحت وطأة التعذيب؟ ماذا لو رفض السجين الكلام بتاتا ؟ هل من حالات رفض فيها السجين فتح فمه بكلمة واحدة على الرغم من التعذيب؟ماذا لو امتنع السجين عن الاعتراف و لكن اعترف صاحبه عنه؟هل يقدم للمحاكمة و هي تقرر؟ ام لا يتم تقديمه للمحاكمة الا بعد اعترافه؟



    2) كم عدد نزلاء كل غرفة؟ هل يتزاور نزلاء الغرف فيما بينهم؟

    3)"תיולים" - طيوليم , ترى انا اقرا المقال حرف حرف ههههه

    4) "وفي هذه المرحلة ... يسمح له بالزيارات المنتظمة كنزيل في السجن من الدرجة الأولى كما ويتصل بمحاميه وبالصليب الأحمر الدولي عند الضرورة."

    عبر اهله يتصل بالمحامي ام السجن فيما لو استجد امر؟

    5) هل هناك محام في المحكمة العسكرية؟


    ابو داوود اذا ما تزعل مني لو تقسم المقال الى فقرات لتسهيل الامور مشكور مبرور

    ردحذف
  3. بسم الله الرحمن الرحيم

    قولكم

    1) هل هناك من يعترف بتهم المخابرات؟ ما موقف تنظيمه منه؟ هل يعترف على اصحابه تحت وطأة التعذيب؟ ماذا لو رفض السجين الكلام بتاتا ؟ هل من حالات رفض فيها السجين فتح فمه بكلمة واحدة على الرغم من التعذيب؟ماذا لو امتنع السجين عن الاعتراف و لكن اعترف صاحبه عنه؟هل يقدم للمحاكمة و هي تقرر؟ ام لا يتم تقديمه للمحاكمة الا بعد اعترافه؟


    الجواب...لطالما الإنسان من لحم ودم فمن البديهيات بأن للإنسان نقاط ضعف ونقاط قوة ويعلق الإعتراف أو عدمة بقوة شخصية الأسير ومدى وعيه
    ومن لا يعترف فلا تتم محاكمته فيؤخذ بحقه قانون بؤيطاني رقم " 111 "
    أي يسمى (حكم إداري ) بمعنى كل ستة أشهر يجدد الحكم فقد يفرج عنه وقد يمضي سنوات كثيرة فيجدد كل ستة أشهر لمرة ثانية وثالثة وقد يستمر لسنوات عديدة بحجة أن ملف التحقيق لم يغلق
    وكل من يمتثل في المحكمة العسكرية أمام القضاة الثلاثة يصدر بحقة حكم حس تهمه من سنة إلى المؤبد


    قد يعترف بمجرد تهديده أو بوعودات كاذبة من قبل الخابرات كأن يطلقا صراح ونحو ذلك

    فالتنظيم يتعامل مع مسألى الإعترافات حسب كيفيتها وظرف الزمان والمكان وعليك أن تعي بأن كل من يصدر بحقه حكم فهو قد إعترف بصورة أم بأخرى وهذا مسلم فيه ولا مجال لأن يزايد أحد على الآخر

    فقد تكون حالات شاذة لم تنطق بكلمة وقد ينتهي بها الأمر بالموت أو كما ذكرنا صدور حكم إداري قانون بريطاني كان معمول فيه زمن الإنتداب البريطاني على فلسطين
    وكون إعترف عليه صاحبه أملم يعترف عليه فالمخابرات عندها معطيات ومعلومات بصور أم بأخرى ولا مجال للدخول في التفاصيل لأن هذه المسألة معقدةوعويصة إلى حد ما وسبق يا عزيزي وأن بينت ذلك في لقاءات سابقة بشكل واضح بالنسبة للعصافير "العملاء في غرف العار فراجعا ستجد ضالتكم

    وبالتأكيد لم ولن يصدر الحكم إلا ويكون الأسير قد فرغ كل ما في جعبته


    2) كم عدد نزلاء كل غرفة؟ هل يتزاور نزلاء الغرف فيما بينهم؟

    نزلاء الفرف من 2إلى ما يقارب ألـ 50في فترة ما قبل المحاكمة وبعد أن يستقر الأمر قد لا يتجاوز عدد الفرفة عن ألـ 20 حسب طبيعة الغرف في كل سجن
    والزيارات تتم مع النسيق مع إدارة كل قسم وحسب تعامل الأسرى مع ضابط القسم وقد يتم التبديل خفية لسبب أو لآخر وإذا عرف السجان سيعاقب من يتنقل بدون إذن من مكتب الضابط المسؤول عن القسم

    3)"תיולים" - تــــيوليم , ترى انا اقرا المقال حرف حرف ههههه

    خذ راحتك نا أشرت بداية في المقدمة لهذه اللقاءات بأنه لا بد لي من كتابة أو ترجمة بعض الكلمات

    4) "وفي هذه المرحلة ... يسمح له بالزيارات المنتظمة كنزيل في السجن من الدرجة الأولى كما ويتصل بمحاميه وبالصليب الأحمر الدولي عند الضرورة."

    ههههههههههههه..ماشي الحال

    عبر اهله يتصل بالمحامي ام السجن فيما لو استجد امر؟

    ههههههههههه
    يالله ماشي إقرأ على راحتك وما حدا محاسبك..بالمجان ههههه

    5) هل هناك محام في المحكمة العسكرية؟
    نعم كل من يرفض وضع محام لم تتم محاكمتة إلا بتوكيل محام عنه من قبل المحكمة وإذا تم رفضه من قبل الأسير سيقوم بالمحاماة وأحياناً محامي المحكمة يتواصل مع أهل الأسير فيعطوه نقود دون أن يطلب منهم
    وقد يبدع محامي المحكمة أفضل من الموكل رسمياً بنقود

    ابو داوود اذا ما تزعل مني لو تقسم المقال الى فقرات لتسهيل الامور مشكور مبرور
    ليش أزعل محسوبك دايماً بشرب ماء بارد
    وما بخاف
    وصدقني تعاملي مع المدونة مبتديء فكل اللقاءات أقوم بعمل فواصل وألونها للتسهيل على القاريء
    ولكن أحياناًلا يتم الفص فانظر للألوان تستنتج ذلك وحاولت من جديد محوها وتنزيلها من جديد فم يتم الفصل فهل من طرفكم يمكنكم تصحيح ذلك إلى أن أتمكن من التعامل مع المدونة

    13 يوليو, 2008 03:13

    ردحذف